شباب الأردن يريد الثلاثية والفيصلي لمصالحة جماهيره
2 مشترك
إسطورة الرافدين :: الفئة الأولى :: الرياضة :: كرة قدم عربية
صفحة 1 من اصل 1
شباب الأردن يريد الثلاثية والفيصلي لمصالحة جماهيره
يطمح شباب الأردن إلى تحقيق ثلاثية تاريخية فيما يسعى الفيصلي إلى اللقب الثامن عشر عندما يلتقيان الثلاثاء على ملعب مدينة الأمير محمد الرياضية في الزرقاء في المباراة النهائية للنسخة الثلاثين من مسابقة كأس الأردن لكرة القدم.
ووصل شباب الأردن إلى المباراة النهائية اثر فوزه على اتحاد الرمثا العائد إلى الدوري الممتاز 2-1 في ثمن النهائي، والحسين 3-2 في ربع النهائي، والأهلي 3-1 في نصف النهائي، فيما تغلب الفيصلي على التوالي على شباب الحسين 1-0 والبقعة 1-0 والوحدات 2-0 في مباراة دون جمهور.
وتقام المباراة النهائية في الزرقاء (45 كلم شمال شرق عمان) بسبب أعمال الصيانة في ملاعب العاصمة في حضور الجمهور وبقيادة طاقم حكام كويتي تم اختياره بناء على طلب الناديين الذين إذا ما تعادلا في الوقت الأصلي سيلعبان وقتاً إضافياً، وفي حال استمرار التعادل سيحتكمان لركلات الترجيح لكسره وإعلان هوية البطل.
ويخوض الفريقان النهائي الثالث على التوالي في المسابقة بعد أن تقابلا في الموسمين الماضيين وتوج شباب الأردن بفوزه 2-1 في 2005-2006، و3-0 في 2006-2007 بعد أن كان متقدماً 2-صفر حين توقفت المباراة بقرار من الحكم في مستهل الشوط الثاني لعدم قانونية عدد لاعبي الفيصلي في الميدان بعد طرد خالد سعد (6) ومحمد خميس (23) وتظاهر اثنين آخرين بالإصابة احتجاجاً على منح الحكم ركلة جزاء لشباب الأردن.
ويأمل شباب الأردن الذي جرد منافسه الموسم الماضي من لقبه بطلاً لمسابقة كأس الاتحاد الآسيوي (1-0 و1-1)، بتجديد فوزه على منافسه للمرة الثالثة في نهائي المسابقة وإضافة اللقب إلى كأس الكؤوس ودرع الاتحاد اللذين أحرزهما في بداية الموسم، في حين لم يبق أمام الفيصلي إلا الكأس بعد أن احتفظ الوحدات بلقب بطل الدوري.
وأصبح شباب الأردن الحديث العهد (تأسس عام 2002) في الموسم الماضي رابع فريق يحرز الألقاب المحلية الأربعة بعد الفيصلي والوحدات والرمثا، وتحقيق الفوز في هذه المباراة، والاحتفاظ باللقب للمرة الثالثة يعني اكتساب لاعبيه جرعة معنوية كبيرة قبل مباراة الفرصة الأخيرة ضد النجمة البحريني منتصف الشهر الحالي في مشوار الدفاع عن لقبه الآسيوي بعد نتائجه المخيبة حتى الآن (4 تعادلات وخسارة).
الفرصة الأخيرة للفيصلي
في المقابل، تشكل المباراة فرصة أخيرة أيضاً بالنسبة للفيصلي لمصالحة جمهوره الغاضب بعد أن حل وصيفاً للبطل في الدوري أمام شباب الأردن الثالث، خصوصاً أنه عاد الأربعاء من الدار البيضاء بخيبة جديدة بخروجه من نصف نهائي دوري أبطال العرب على يد الوداد البيضاوي المغربي، حيث كان يطمح إلى بلوغ المباراة النهائية للموسم الثاني على التوالي بعد أن حل العام الماضي وصيفاً للبطل وفاق سطيف الجزائري.
يعد الفيصلي الذي تأسس عام 1932، من أعرق الأندية عمراً وأكثرها ألقاباً حيث أحرز بطولة الدوري 30 مرة والكأس 17 مرة وكأس الكؤوس 11 مرة ودرع الاتحاد 5 مرات.
ويحتل الفيصلي المركز الأول في ترتيب أبطال الكأس أمام الوحدات (6 مرات) وشباب الأردن (مرتان) والرمثا (مرتان) والعربي (مرة واحدة) والجزيرة (مرة واحدة).
ووصل شباب الأردن إلى المباراة النهائية اثر فوزه على اتحاد الرمثا العائد إلى الدوري الممتاز 2-1 في ثمن النهائي، والحسين 3-2 في ربع النهائي، والأهلي 3-1 في نصف النهائي، فيما تغلب الفيصلي على التوالي على شباب الحسين 1-0 والبقعة 1-0 والوحدات 2-0 في مباراة دون جمهور.
وتقام المباراة النهائية في الزرقاء (45 كلم شمال شرق عمان) بسبب أعمال الصيانة في ملاعب العاصمة في حضور الجمهور وبقيادة طاقم حكام كويتي تم اختياره بناء على طلب الناديين الذين إذا ما تعادلا في الوقت الأصلي سيلعبان وقتاً إضافياً، وفي حال استمرار التعادل سيحتكمان لركلات الترجيح لكسره وإعلان هوية البطل.
ويخوض الفريقان النهائي الثالث على التوالي في المسابقة بعد أن تقابلا في الموسمين الماضيين وتوج شباب الأردن بفوزه 2-1 في 2005-2006، و3-0 في 2006-2007 بعد أن كان متقدماً 2-صفر حين توقفت المباراة بقرار من الحكم في مستهل الشوط الثاني لعدم قانونية عدد لاعبي الفيصلي في الميدان بعد طرد خالد سعد (6) ومحمد خميس (23) وتظاهر اثنين آخرين بالإصابة احتجاجاً على منح الحكم ركلة جزاء لشباب الأردن.
ويأمل شباب الأردن الذي جرد منافسه الموسم الماضي من لقبه بطلاً لمسابقة كأس الاتحاد الآسيوي (1-0 و1-1)، بتجديد فوزه على منافسه للمرة الثالثة في نهائي المسابقة وإضافة اللقب إلى كأس الكؤوس ودرع الاتحاد اللذين أحرزهما في بداية الموسم، في حين لم يبق أمام الفيصلي إلا الكأس بعد أن احتفظ الوحدات بلقب بطل الدوري.
وأصبح شباب الأردن الحديث العهد (تأسس عام 2002) في الموسم الماضي رابع فريق يحرز الألقاب المحلية الأربعة بعد الفيصلي والوحدات والرمثا، وتحقيق الفوز في هذه المباراة، والاحتفاظ باللقب للمرة الثالثة يعني اكتساب لاعبيه جرعة معنوية كبيرة قبل مباراة الفرصة الأخيرة ضد النجمة البحريني منتصف الشهر الحالي في مشوار الدفاع عن لقبه الآسيوي بعد نتائجه المخيبة حتى الآن (4 تعادلات وخسارة).
الفرصة الأخيرة للفيصلي
في المقابل، تشكل المباراة فرصة أخيرة أيضاً بالنسبة للفيصلي لمصالحة جمهوره الغاضب بعد أن حل وصيفاً للبطل في الدوري أمام شباب الأردن الثالث، خصوصاً أنه عاد الأربعاء من الدار البيضاء بخيبة جديدة بخروجه من نصف نهائي دوري أبطال العرب على يد الوداد البيضاوي المغربي، حيث كان يطمح إلى بلوغ المباراة النهائية للموسم الثاني على التوالي بعد أن حل العام الماضي وصيفاً للبطل وفاق سطيف الجزائري.
يعد الفيصلي الذي تأسس عام 1932، من أعرق الأندية عمراً وأكثرها ألقاباً حيث أحرز بطولة الدوري 30 مرة والكأس 17 مرة وكأس الكؤوس 11 مرة ودرع الاتحاد 5 مرات.
ويحتل الفيصلي المركز الأول في ترتيب أبطال الكأس أمام الوحدات (6 مرات) وشباب الأردن (مرتان) والرمثا (مرتان) والعربي (مرة واحدة) والجزيرة (مرة واحدة).
ميسي المدلل- اسطورة مبدع
- عدد الرسائل : 147
العمر : 42
تاريخ التسجيل : 29/04/2008
رد: شباب الأردن يريد الثلاثية والفيصلي لمصالحة جماهيره
شكرااااااااااااا لك
بارك الله فيك
تحياتي لك
بارك الله فيك
تحياتي لك
نهروان- اسطورة الاساطير
- عدد الرسائل : 517
تاريخ التسجيل : 06/05/2008
إسطورة الرافدين :: الفئة الأولى :: الرياضة :: كرة قدم عربية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى